في تمام منتصف ليل امس الثلاثاء تم رفع أسعار البنزين الى 30 ل.س لليتر الواحد ( 600 ل.س للصفيحة ) ، بعد ان كان سعرها 480 ل.س .
كما تم رفع سعر الاسمنت من سعر 4300 الى 6500 ل.س ، وبهذا تكون نسبة الزيادة على سعر البنزين قد بلغت 25 % بينما بلغت على الاسمنت 50 %.
هذه الخطوة تسمح بتقليل التهريب عن طريق تخفيض الفوارق مع الجوار، وتخفيض مبالغ الدعم، لكنها تتطلب:
كما تم رفع سعر الاسمنت من سعر 4300 الى 6500 ل.س ، وبهذا تكون نسبة الزيادة على سعر البنزين قد بلغت 25 % بينما بلغت على الاسمنت 50 %.
هذه الخطوة تسمح بتقليل التهريب عن طريق تخفيض الفوارق مع الجوار، وتخفيض مبالغ الدعم، لكنها تتطلب:
- تحسين الأجور بشكل مقبول.
- تخفيض استهلاك البنزين مجاناً من قبل كبار موظفي الدولة. بل أقترح الغاؤه كلياً، يكفي أن الدولة تقدم السيارة فهل عليها تقديم الوقود والصيانة وراتب السائق أيضاً ؟؟؟
- اعتماد حل ما (كفا تخبطاً...) كوسيلة نقل جماعية تحترم الكرامة في المدن، مهما كانت تكلفتها.
هناك تعليق واحد:
Raising the pricws of Gas and concreet is a very good idea to decrease smugeling to other countries but will affect the majority of the people therfore they should increase the salaries of the goverment employees as raising gas prices will increase the cost of transportation which will affect all the people ,raising concreet prices will propably raise the cost of housing,to ofset that Syria should encourage private secter investments in concreet factories which will drive the price of concreet down without price setting or imports.
إرسال تعليق